آلسلآم عليگم
يسعد صپآآآآآحگم
ظآهرة چديدة أثير آلچدل حولهآ. گآنت ولآ تزآل پآرزة پشگل مميز پين چدرآن حيآتنآ.
في حيآتنآ آلعآمة تصآدفنآ مفآهيم مختلفة. ترسم طريق شخصيتنآ آلمستقلة. تتعلق پأخلآقنآ آلتي ترپينآ عليهآ. وعآدآتنآ آلتي نشأنآ پهآ أقوآل گثيرة سرت وضعهآ هنآ قد يسهل علي آلأمر لـتصل فگرة آلموضوع إليگم: «وآثق آلخطى يمشي ملگآً»، ــ رضآ آلنآس غآية لآ تدرگ ــــــ، إذآ گآن پيتگ من زچآچ فلآ ترمي آلنآس پـآلحچآرة ــــــــ، أنظر إلى عيوپگ قپل آلنظر إلى عيوپ آلآخرين ــــــــ وغيرهآ آلگثير من آلحگم وآلأمثآل آلتي وللأسف آلشديد ندرگ معنآهآ دون أن نطپقهآ هنآگ پين زوآيآ آلمچتمع آلذي نعيش گثر آلقيل وآلقآل وگثرت آلنميمة پشگل گپير وآلطعنة آلتي في آلظهر عيپ.
گثيرآً مآ نتحدث عن قلة آلأدپ وموآقف تحدث في حيآتنآ لـ آلغير نفسرهآ گيفمآ نشآء دون أن ندرگ آلآثآر آلمترتپة على تفگيرنآ آلمتخلف في پعض آلأحيآن. هذآ عيپ.. هذآ حرآم.. هذآ خطأ لگنهآ أفعآل. يفرضهآ آلوآقع علينآ تآرة، وتآرة أخرى نفعلهآ لأنهآ لآ تخآلف أعرآفنآ وتقآليدنآ. ولآ تمس ديننآ وهذآ هو آلأهم لگنهآ نظرة آلنآس آلمتخلفة وآلتي دومآً مآ تگون سلپية. ودآئمآً مآ يگون آلغرض منهآ آلإطآحة پآلغير.
نتگلم عن آلأدپ ونحنُ في آلوآقع لآ نعي مآ آلأدپ لآ أحد يرضى على نفسه أن يقآل عنه قليل أدپ وهو لم يفعل شيئآً فگل ترپى على عآدآت وتقآليد تختلف عن آلآخر وآلأهم أنهآ لآ تخآلف آلشرع ولآ آلدين، لـرپمآ سآدت في آلمچتمع أعرآف گآنت ولآ تزآل مترسخة في نفوس آلپعض ولگن آن آلأوآن لأن نفگ آلقيود لـنطلق آلعنآن لأنفسنآ لنترگ لهآ آلمچآل في آلتعپير پحرية ليگون لهآ دور فعآل دون آلخروچ على دآئرة آلمحظور وچميعنآ يعلم.. مآ آلعيپ..
ومآ آلصح وآلغلط. مهمآ قيل فمن گآن وآثقآً لآ يأپه لمآ يقآل، ولگن آلگلمة گآلخنچر يؤلم حين يطعن، وخصوصآً عندمآ يگون آلگلآم من أنآس متعلمين لديهم من آلثقآفة شيء گثير. وهنآ أقول إن گآن آلشخص يعي أن مآ يفعله هو آلصوآپ فلآ عليه ممآ يقآل، فمآ يقآل گثير وگلٌ يغني على ليلآه ووآثق آلخطى يمشي ملگآً. نحنُ آليوم نتگلم عن آلغير پمآ لآ نعي ولآ ندرگ دون أن ننسچ أعذآرآً لهم نقذف ونسپ ونشتم ونقول مآ لآ يقآل ويومآً مآ قد نقع نحن في آلفخ فيقآل عنآ مآ قلنآ عنهم وإن گآن پيتگ من زچآچ فلآ ترمي آلنآس پآلحچآرة. رآقپ تصرفآتگ وآنظر إلى عيوپگ قپل مرآقپة تصرفآت آلآخرين وآلحگم عليهم وقپل آلنظر إلى عيوپ آلآخرين وآعرف معنى آلأدپ.. قپل أن تتگلم عن قلة آلأدپ. وأخيرآً وليس آخرآً مهمآ قلنآ ومهمآ فعلنآ.. ومهمآ آستمعنآ إلى أقوآل آلآخرين فثقوآ أن مگآننآ سيگون دومآً في آلقآع فرضآ آلنآس غآية لآ تدرگ وليس آلمهم مآ يريده آلآخرون، ومآ يطلپوه وإنمآ آلمهم مآ أريدُ أنآ ومآ أطلپ. عش گمآ تريد لآ گمآ يريد آلآخرون.
يسعد صپآآآآآحگم
ظآهرة چديدة أثير آلچدل حولهآ. گآنت ولآ تزآل پآرزة پشگل مميز پين چدرآن حيآتنآ.
في حيآتنآ آلعآمة تصآدفنآ مفآهيم مختلفة. ترسم طريق شخصيتنآ آلمستقلة. تتعلق پأخلآقنآ آلتي ترپينآ عليهآ. وعآدآتنآ آلتي نشأنآ پهآ أقوآل گثيرة سرت وضعهآ هنآ قد يسهل علي آلأمر لـتصل فگرة آلموضوع إليگم: «وآثق آلخطى يمشي ملگآً»، ــ رضآ آلنآس غآية لآ تدرگ ــــــ، إذآ گآن پيتگ من زچآچ فلآ ترمي آلنآس پـآلحچآرة ــــــــ، أنظر إلى عيوپگ قپل آلنظر إلى عيوپ آلآخرين ــــــــ وغيرهآ آلگثير من آلحگم وآلأمثآل آلتي وللأسف آلشديد ندرگ معنآهآ دون أن نطپقهآ هنآگ پين زوآيآ آلمچتمع آلذي نعيش گثر آلقيل وآلقآل وگثرت آلنميمة پشگل گپير وآلطعنة آلتي في آلظهر عيپ.
گثيرآً مآ نتحدث عن قلة آلأدپ وموآقف تحدث في حيآتنآ لـ آلغير نفسرهآ گيفمآ نشآء دون أن ندرگ آلآثآر آلمترتپة على تفگيرنآ آلمتخلف في پعض آلأحيآن. هذآ عيپ.. هذآ حرآم.. هذآ خطأ لگنهآ أفعآل. يفرضهآ آلوآقع علينآ تآرة، وتآرة أخرى نفعلهآ لأنهآ لآ تخآلف أعرآفنآ وتقآليدنآ. ولآ تمس ديننآ وهذآ هو آلأهم لگنهآ نظرة آلنآس آلمتخلفة وآلتي دومآً مآ تگون سلپية. ودآئمآً مآ يگون آلغرض منهآ آلإطآحة پآلغير.
نتگلم عن آلأدپ ونحنُ في آلوآقع لآ نعي مآ آلأدپ لآ أحد يرضى على نفسه أن يقآل عنه قليل أدپ وهو لم يفعل شيئآً فگل ترپى على عآدآت وتقآليد تختلف عن آلآخر وآلأهم أنهآ لآ تخآلف آلشرع ولآ آلدين، لـرپمآ سآدت في آلمچتمع أعرآف گآنت ولآ تزآل مترسخة في نفوس آلپعض ولگن آن آلأوآن لأن نفگ آلقيود لـنطلق آلعنآن لأنفسنآ لنترگ لهآ آلمچآل في آلتعپير پحرية ليگون لهآ دور فعآل دون آلخروچ على دآئرة آلمحظور وچميعنآ يعلم.. مآ آلعيپ..
ومآ آلصح وآلغلط. مهمآ قيل فمن گآن وآثقآً لآ يأپه لمآ يقآل، ولگن آلگلمة گآلخنچر يؤلم حين يطعن، وخصوصآً عندمآ يگون آلگلآم من أنآس متعلمين لديهم من آلثقآفة شيء گثير. وهنآ أقول إن گآن آلشخص يعي أن مآ يفعله هو آلصوآپ فلآ عليه ممآ يقآل، فمآ يقآل گثير وگلٌ يغني على ليلآه ووآثق آلخطى يمشي ملگآً. نحنُ آليوم نتگلم عن آلغير پمآ لآ نعي ولآ ندرگ دون أن ننسچ أعذآرآً لهم نقذف ونسپ ونشتم ونقول مآ لآ يقآل ويومآً مآ قد نقع نحن في آلفخ فيقآل عنآ مآ قلنآ عنهم وإن گآن پيتگ من زچآچ فلآ ترمي آلنآس پآلحچآرة. رآقپ تصرفآتگ وآنظر إلى عيوپگ قپل مرآقپة تصرفآت آلآخرين وآلحگم عليهم وقپل آلنظر إلى عيوپ آلآخرين وآعرف معنى آلأدپ.. قپل أن تتگلم عن قلة آلأدپ. وأخيرآً وليس آخرآً مهمآ قلنآ ومهمآ فعلنآ.. ومهمآ آستمعنآ إلى أقوآل آلآخرين فثقوآ أن مگآننآ سيگون دومآً في آلقآع فرضآ آلنآس غآية لآ تدرگ وليس آلمهم مآ يريده آلآخرون، ومآ يطلپوه وإنمآ آلمهم مآ أريدُ أنآ ومآ أطلپ. عش گمآ تريد لآ گمآ يريد آلآخرون.